أمضيت الأيَّام الأربعة الماضية بممارسة بعض أعمال «الصيانة المنزليَّة» المضنية لمدوَّنتي؛ حيث قمتُ بترميمها وتجديدها وتطويرها، بحدود قدرتي وإمكاناتي. وأنوي، خلال الفترة القادمة، أنْ أقوم بإعادة تأثيثها بمقالاتي وكتاباتي المختلفة، قديمها وجديدها، لتكون متوفِّرةً لمن يرغب بالاطِّلاع عليها؛ فليس نادراً ما صادفتُ، خلال السنة الماضية، مَنْ يتكرَّم عليَّ بالسؤال، قائلاً: أين تكتب الآن؟ لم نعد نقرأ لك شيئاً! وأحياناً، أصادف مثل هذا السؤال في بعض زوايا الشبكة العنكبوتيَّة «النِت».
أمضيت الأيَّام الأربعة الماضية بممارسة بعض أعمال «الصيانة المنزليَّة» المضنية لمدوَّنتي؛ حيث قمتُ بترميمها وتجديدها وتطويرها، بحدود قدرتي وإمكاناتي. وأنوي، خلال الفترة القادمة، أنْ أقوم بإعادة تأثيثها بمقالاتي وكتاباتي المختلفة، قديمها وجديدها، لتكون متوفِّرةً لمن يرغب بالاطِّلاع عليها؛ فليس نادراً ما صادفتُ، خلال السنة الماضية، مَنْ يتكرَّم عليَّ بالسؤال، قائلاً: أين تكتب الآن؟ لم نعد نقرأ لك شيئاً! وأحياناً، أصادف مثل هذا السؤال في بعض زوايا الشبكة العنكبوتيَّة «النِت».